(1) ..
رتبت أفكاري , جهزة رؤوس المواضيع .. الصدمة , الضرر المعنوي , علاقتنا الحميمة .. رفرشت الدكشنري عربي – عربي .. بحث عن العديد من الكلمات التي تفيذ الموضوع وتعطي وتدعم الموقف ..
(2) ..
انتظرت أما الباب .. سمعت شوشراتهم ” ملائكة الوهم العالمي ” .. دخلت عرّفهم بي أُبقيت واقفا ! لأرى نظراتهم وأرمقهم بأخرى !
قرأ الشكوى .. استنكرت وأوضحت اللغط إلى أن نطق أبسَمهم : ” جو معمر تم ” هم هم ..
(3) ..
معمر قتلي ! هئ .. معروفون هم طلبت ال70نات ! من شنّق الأحرار وثار ضد النظام من أجل السلاطه الشعبيه ! معروف من قتل كعبار !
معروف من زامل محمد كرسي الدراسه ! من لم يترك فرصه إلا تصرصر فيها لمهندس الإتصالات ! معروف من ترأس الشركات ! قبض القابضات ! نعم نعم جو معمر تم ! هئ ..
(4) ..
دخلت دات الحسن والجمال ! لتقول إن ما كتب ليس ألا فحوى ما حصل ! إستنكرت المصطلحات ! وشدّدت على تعديلها ! يردون الإعتذار فإعتذرت عن ” الفعل إذ كان راعت الله بما تقدمت ” نعم إذ وأصر عليها ! بلا بلا هنا وهناك .. أرادوني أن أتنازل على إذ وأن أدعن لإتهاماتهم الباطله ..
(5) ..
إعتذرت بشروطي وإنتهى الموضوع .. هددني كثيرا بأن يحيل الموضوع للكليه .. إذ أحالها لكان الأمر لصالحنا ونقلبت عليهم ! وبخصوص معمر وجوّه .. خليني ساكت خير !
(6) ..
شيء واحد أردو الوصول إليه بعد هذا المسلسل ! هو تخويف الطلبه .. الحاسب الاكبر سارد الشكوى هو من طلب منهم أن يقدموها ! أراد تخويفنا ! وتخويفهم بما حصل معي .. اللعنه ع جو معمر ! ذهب واحد وتعمّر غيرهم ! هم هم ..
كتبت هكي وخلاص .. بالجو .. كساد .. نكد .. بلاك .. عبيد .. ورشفاني !
دمتم بطماطم حكه ..
فيها لقطة انها مش مفهمومة تخليك تحس انك غبي و في نفس الوقت ادير روحك فاهم لين توصل الخاتمة اللي تخفف من الارتباك اللي صايرلك و تضحك